اهلا وسهلا بكم فى عالمى فان لم يكن نار فانه بالتاكيد نور

السبت، 1 ديسمبر 2012


undefined



أقنعت نفسي دائماً بأن أؤدي واجبي بكل ما أستطيع من طاقة و إتقان .. ثم أدع المستقبل بعد ذلك لما تقضي به إرادة الله سبحانه و تعالى .. راضيا بما تحمله إلىّ المقادير و مؤمناً بأنه لا السعداء .. سعداء بنفس القدر من النعيم الذي نحسدهم عليه .. و لا المحظوظون محظوظون بنفس الدرجة التي نتوهمها عنهم بل و لا التعساء تعساء حتى النهاية و بلا أي وجه من وجوه التعويض النفسي عما في حياتهم من مظاهر الشقاء .. و إنما هناك ذلك المزيج الكيميائي المتعادل غالباً من كل هذه الأضداد في حياة الإنسان فلكل إنسان من سعادته ما يرضيه .. و من تعاسته الخاصة ما يشقيه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق