عالم تحلق فيه الفراشات صوب النور ولكنها تحترق فى نار القرب , فإقترب قدر استطاعتك فى تحمل النار
اهلا وسهلا بكم فى عالمى فان لم يكن نار فانه بالتاكيد نور
الثلاثاء، 1 يناير 2013
ويبقى حديثنا مستمرا
كـم اعشق الاختلاف معك حتى يطيل
الحوار بيننا !!!!
واجادلك واثير
غضبك وانا بتلك هذا
الوجه الجاد
كأنه نقاش يتضمن حياه او موت
وانى فى اعماقى
ابتسم .
وابتسامتى تطيل كلما
ازداد النقاش جديه وحده
فيكفينى انى استمع الى كلماتك
وانت تنصت
لى
فأقودك الى نقاط نقاش
وافكار
اشير اليها لكى يتفرع الموضوع الى عشرات المواضيع
لكى تمشى فى دروبها
ودهاليزها التى طلما ألفتها
فأوصى عليك شوارعها
لكى تحنو عليك
فإنى من ارستلك
هناك فى تلك الدروب الواسعه
المظلمه فتقودك
الى حيث اريد لكى تصلك وتسلمك
إلى فى نهايه
مشوارها .......
ويبقى حديثنا مستمرا !!!
مصر
رايتها هناك مُسنده ظهرها على شىء ما
سرقت انتباهى رغم انها لا تبالى
ليس جمالها او شبابها هو من جذبنى
ولكن حزنها المتراءى الي هو ما خلق
بداخلى ألوف من علامات التعجب
والاستفهام .... إقتربت منها لعلى
اكتشف الإجابات
او أحظى بلحظه
قرب منها ! إقتربت وتأملتها فنظرت إلى
بتلك النظره التى لا يعرف حنوها إلا من افتقدها
فسألتها
من انتِ؟ وما اصابك ولماذا انتِ هنا فى العراء ؟
وبما اسندتى ظهرك ؟
فقالت لى : الا لهذه الدرجه تغير
شكلى
لدرجه انكم لا تعرفوننى اذا كنتم
لا تبالون
بى فانى ابالى بكم .....
انـى مــــــصر
اسند ظهرى على تاريخى على خزائن
وابواب
التاريخ واُمنى نفسى
بشجاعه أبنائى التى طالما عرفتها
وعاصرتها
وما بى فقد اعتصر قلبى ألما
وارضى أصبحت ملطخه بالدماء
كلكم ابنائى لا ازكى
احد على احد
فكيف لام ان تختار بين وليدها
فكيف لكم تبعدون وتقصون بين ابنائى
فالكل
له حق في مسلم وقبطى
صغير وكبير شاب وفتاه
فدعونى انهض بكم واكمل تاريخى
بسواعدكم
ولا تجعلونى
اسند ظهرى طويلا للماضى
فهل من مجيب ؟؟؟؟!!!!!!!!
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)










