هل فى الامكان ان اعتزل الحياه

لو كان خيارا  ترى هل كنت اسلكه

ولو كان متاح هل اناس سوف تختاره

ام  هى تعتبر من سخريه الحياه

كل المننوع مرغوب والمفروض مرفوض

الخل الوفى

قآل آلجنديَ لَ رئيسهَ :


صديقيَ لم يعد من سآحة آلمعرگـةة سيديَ ..,
آطلب منيَ آلذهآب لَ آلبحث عنهَ ..


قآل آلرئيس : " إن آلآذن مرفوِض "


وِآضضآف آلرئيس قآئلآ : لآ آريدگِْ آن تخآطر بَ حيآتـگِْ من آجل رجل من آلمحتمل آنهَ قد مـآإت


آلججنديَ : دوِن آن يعطيَ آهمية لَ رفض رئيسة ذهـب ..!
وِبعد سسآعةة عآد وِهـوِ مصصآإب بَ جرح مميت , حآملآ جثة صديقةة


گـآن آلرئيس معتزآ بَ نفسسةة
لقد قلت لـگِْ آنةة قد مـآإت
قل ليَ ؟
آگـآإن يستحق منـگِْ كل هذهَ آلمخآطرهَ لَ آلعثوِر على جثتة ؟


آجـآإب آلجنديَ " محتضـرآ " بَ گـل تأگـيـد سيديَ , عندمآ وِجدتةة گـآن لآيزآل حيـآ


وِآسستطآع آن يقوِل ليَ |[ گنت وِآثقآ بَ آنـگِْ ستأتيَ ]|



* آلصصديق هوِ آلذيَ يأتيـگِْ دآئمـآ حتى عندمـآ يتخلى آلجميع عنـگِْ

نفوس راقيه

 إذا أهمّك أمر غيرك،
فـأعلـم بأنّـك ذو طبعٍ أصيـل ..♡

 وإذا رأيت في غيرك جمـالاً ،
فأعلم بأنّ داخلك جميل.. ♡

 وإذا حافظت على الأخوة،
فأعلم بأنّ لك على منابر النور زميـل..♡

 واذا راعيتَ معروف غيرك،
فأعلم بأنّك للوفاء خليل..

سيأتي يوم وتجد من يضحي من أجل ابتسامة يرسمها على وجهك ، فلا تغلق أبواب قلبك فليس كل من يدقها ينوي جرحها.

إذا طرق الحب بابك لاتفتح له بسرعة ، لأن هناك أشخاصا مثل الأطفال يطرقون بابك ثم يهربون.

لاتنظر إلى الخلف ياصاحبي ابدا ، فإما أن يكسر الماضي عنقك أو أن تصطدم بحائط المستقبل.

هناك قلوب طيبة تستقبل الألم بصمت ، تبرر أخطاء الآخرين بحسن نية .

تسامحوا فرحلة الحياة قصيرة ، وتقاربوا فالعمر لحظة ، سنرحل كلنا ، وسنختلف في الرحيل ، فيارب احسن خاتمتنا وخذنا إلى جنتك.

هنالك فرق كبير بين: " أن تحبه لأنه جميل " ، وأن يكون: " جميلا بعينك لأنك تحبه ".

لاتفعل المستحيل من أجل إنسان لم يفعل من اجلك الممكن.

عيد الحب

​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​
عيدُ الحُبّ !!! ..
* (بالأمس) صَنَعَه مَن جَهِلَ الحبَّ...
وهلْ احتاجَ الماءُ -على ضرورته- يَومَاً إلى عيد!!..

* و(اليوم) يُحييه مَنْ قَتَلَ القَتيلَ ومَشَى بجَنَازَته..
مَن قَتل الحُبَّ في حَياتنا....ثُمَّ قام يصَنَعَ منه رمزاً يَتَباكى عليه..

... إنَّ مَن سَقَاهُ الحُبُّ كؤوساً..وذاقَ طَعمَه..وعَرَفَ معناه..
فليسَ له حاجَةٌ بهكذا عيد!!.. فكُلُّ أيَّامه عيد..

* مَنْ ظنَّ أنَّ الحُبَّ مُقتَصِرٌ على خَلجَاتِ الذَّكر والأنثى.. وخَفَقَات القلب..وتَبادُل النَّجوى...
فلُيعالج ذلك الضُّمور في عقله..وتلكَ الأمراض في مشَاعره..
فإنه قد حُرِم مِن تَذَوّق الحُبّ الصَّافي..الذي استودَعه الله في كل ذَرَّةٍ ومكان!!!